Title search results
Showing 161 - 180 of 363 items
الإتباع للسيوطي
By أبو الفضل عبد الرحمن جلال الدين السيوطي. 2012
في حديقة الحيوانات
By جاين لانغفورد - جون بريست. 2006
قفز ماجد من سرير ه وارتد ى ثيابه على الفور . فاليوم عيد ميلاده . لقد بلغ الثامنة من عمره…
. ركض إلى الطابق السفلي ودخل المطبخ . بادرته أمه قائلة : «عيد ميلاد سعيد يا ماجد . تناول إفطار ك بسرعة . قد تناول بابا إفطاره ويرغب بأن يبدأ نهاره باكرا كان الأب ينو ي أخذ ماجد واثنين من رفاقه في نزهة إلى حديقة الحيوان لمناسبة عيد ميلادهكليلة و دمنة
By مجهول. 0001
قال علي بن الشاه الفارسي: كان السبب الذي من أجله وضع بيدبا الفيلسوف لدبشليم ملك الهند كتاب "كليلة ودمنة" أن…
الإسكندر ذا القرنين الرومي لمَّا فرغ من أمر الملوك الذين كانوا بناحية المغرب سار يريد ملوك المشرق من الفرس وغيرهم. فلم يزل يحارب مَنْ نازعه ويواقع مَنْ واقعه ويسالم مَنْ وادعه من ملوك الفرس وهم الطبقة الأولى حتى ظهر عليهم وقهر مَنْ ناواه، وتغلَّب على مَنْ حاربه فتفرَّقوا طرائق وتمزَّقوا حزائق؛ فتوجه بالجنود نحو بلاد الصين فبدأ في طريقه بملك الهند ليدعوه إلى طاعته والدخول في ملته وولايته. وكان على الهند في ذلك الزَّمان ملك ذو سطوة وبأس وقوة ومراس يقال له فور؛ فلمَّا بلغه إقبال ذي القرنين نحوه تأهب لمحاربته واستعدَّ لمجاذبته وضمَّ إليه أطرافه وجدَّ في التألب عليه وجمع له العدَّة في أسرع مدَّة، من الفيلة المعدَّة للحروب والسباع المضراة بالوثوب، مع الخيول المسرجة، والسيوف القواطع، والحراب اللوامع. فلمَّا قرب ذو القرنين من فور الهندي وبلغه ما قد أعدَّ له من الخيل التي كأنها قطع الليل، مما لم يلقه بمثله أحد من الملوك الذين كانوا في الأقاليم، تخوَّف ذو القرنين من تقصير يقع به إن عجَّل المبارزة. وكان ذو القرنين رجلاً ذا حيل ومكايد مع حسن تدبير وتجربة؛ فرأى إعمال الحيلة والتمهُّل، واحتفر خندقًا على عسكره وأقام بمكانه لاستنباط الحيلة والتدبير لأمره وكيف ينبغي له أن يقدم على الإيقاع به، فاستدعى المنجمين وأمرهم بالاختيار ليوم موافق تكون له فيه سعادة لمحاربة ملك الهند والنصرة عليه؛ فاشتغلوا بذلك. وكان ذو القرنين لا يمرُّ بمدينة إلاَّ أخذ الصُنَّاع المشهورين من صُنَّاعها بالحذق من كل صنف؛ فنتجت له همته ودلته فطنته أن يتقدَّم إلى الصناع الذين معه أن يصنعوا خيلاً من نحاس مجوفة عليها تماثيل من الرجال على بكر تجري، إذا دفعت مرَّت سراعًا، وأمر إذا فرغوا منها أن تُحْشَى أجوافها بالنفط والكبريت وتلبس وتقدَّم أمام الصف في القلب، ووقف ما يلتقي الجمعان تضرب فيها النيران، فإن الفيلة إذا لفت خراطيمها على الفرسان وهي حامية ولَّت هاربة، وأوعز إلى الصناع بالتشمير والانكماش والفراغ منها؛ فجدُّوا في ذلك وعجَّلوا وقرب أيضًا وقت اختيار المنجمين؛ فأعاد ذو القرنين رسله إلى فور بما يدعوه إليه من طاعته والإذعان لدولته؛ فأجاب جواب مُصرٍّعلى مخالفته مقيم على محاربته. فلمَّا رأى ذو القرنين عزيمته سار إليه بأهبته وقدَّم فور الفيلة أمامه، ودفعت الرجال تلك الخيل وتماثيل الفرسان، فأقبلت الفيلة نحوها ولفت خراطيمها عليها، فلمَّا أحسَّت بالحرارة ألقت مَنْ كان عليها وداستهم تحت أرجلها ومضت مهزومصيد الخاطر
By ابن قيم الجوزي. 0001
لما كانت الخواطر تجول في تصفح أشياء تعرض لها ثم تعرض عنها فتذهب كان من أولى الأمور حفظ ما يخطر…
لكيلا ينسى. وقد قال عليه الصلاة والسلام: قيدوا العلم بالكتابة. وكم قد خطر لي شيء فأتشاغل عن إثباته فيذهب فأتأسف عليه. ورأيت من نفسي أنني كلما فتحت بصر التفكر سنح له من عجائب الغيب ما لم يكن في حساب فأنثال عليه من كثيب التفهيم ما لا يجوز التفريط فيه فجعلت هذا الكتاب قيداً - لصيد الخاطر - والله ولي النفع إنه قريب مجيب. قد يعرض عند سماع المواعظ للسامع يقظة فإذا انفصل عن مجلس الذكر عادت القسوة والغفلة! فتدبرت السبب في ذلك فعرفته. ثم رأيت الناس يتفاوتون في ذلك فالحالة العامة أن القلب لا يكون على صفة من اليقظة عند سماع الموعظة وبعدها لسببين. أحدهما: أن المواعظ كالسياط والسياط لا تؤلم بعد انقضائها إيلامها وقت وقوعها. والثاني: أن حالة سماع المواعظ يكون الإنسان فيها مزاح العلة قد تخلى بجسمه وفكره عن أسباب الدنيا وأنصت بحضور قلبه فإذا عاد إلى الشواغل اجتذبته بآفاتها وكيف يصح أن يكون كما كان!. وهذه حالة تعم الخلق إلا أن أرباب اليقظة يتفاوتون في بقاء الأثر. فمنهم من يعزم بلا تردد ويمضي من غير التفات فلو توقف بهم ركب الطبع لضجوا كما قال حنظلة عن نفسه: نافق حنظلة!. ومنهم أقوام يميل بهم الطبع إلى الغفلة أحياناً ويدعوهم ما تقدم من المواعظ إلى العمل أحياناً فهم كالسنبلة تميلها الرياح!. وأقوام لا يؤثر فيهم إلا بمقدار سماعه كما دحرجته على صفوان. جواذب الطبع إلى الدنيا كثيرة ثم هي من داخل وذكر الآخرة أمر خارج عن الطبع من خارج. وربما ظن من لا علم له أن جواذب الآخرة أقوى لما يسمع من الوعيد في القرآن. وليس كذلك. لأن مثل الطبع في ميله إلى الدنيا كالماء الجاري فإنه يطلب الهبوط وإنما رفعه إلى فوق يحتاج إلى التكلف. ولهذا أجاب معاون الشرع: بالترغيب والترهيب يقوى جند العقل. فأما الطبع فجواذبه كثيرة وليس العجب أن يغلب إنما العجب أن يغلب.عنترة
By أحمد شوقى. 0001
نالت هذه المسرحية شهرة عربية وعالمية، وتم تنفيذها سينيمائيًا ومسرحيًا، كما تم تقريرها في المناهج الدراسية على طلبة المدارس والجامعات،…
وكذلك على مسارح الجامعات والمعاهد العليا وقصور الثقافة وغيرها..... في منتصف القرن الأول قبل الهجرة تقريبًا.. ببادية نجد .. وتحديدًا في مضارب أو أحياء يني عبس وبني عامر وما بينهم. تقع أحداث هذه المسرحية الشعرية التي تحكي قصةً من أشهر قصص الحب في التاريخ العربي، وهي قصة فارس بني عبس ومحبوبته وابنة عمه عبلة.. وتتخذ من الأسماء العربية الشهيرة شخصياتها: (عنترة) فارس بني عبس، أسود لأمه، (عبلة) محبوبة عنترة وابنة عمه، (مالك) أبو عبلة، (زهير) أخو عبلة، (عمرو) أخو عبلة، (صخر) سري من سراة عامر يحب عبلة ويتردد على حيها ويخطبها، (ضرغام) فارس شاب من فرسان عبس يحب عبلة ويخطبها كذلك، (ناجية) فتاة من عبس تحب صخرًا، ( شدّاد) أبو عنترة، (داحس) رفيق عنترة، والعبدان (مارد غضبان)، ( رستم ) قائد الفرس، (سعاد) خادمة عبلة. إضافة إلى شخصيات أخرى: رجال وخدم وفتيات من عبس وعامر، راقصات ومغنيات وزامرون، ولصوص... إلخ. وفي هذا النص الروائي تلعب الدراما دورًا كبيرًا في إبراز الصراع بين القوى البشرية المتفاوتة على مدى22 مشهدًا هي زمن الفصل الأول و14 مشهدًا هي زمن الفصل الثاني وحوالي 18 مشهدًا هي زمن الفصلين الثالث والرابع... كما يلعب الديكور والملابس دورًا هامًا في إعطاء الإحساس بالجو العام لزمن الرواية، ونقل الحالة الشعورية التي هي لسان حال الشخصيات، فنلاحظ الإصرار على وجود النخيل والخيام وخباء النساء والرمال والكثبان والربوة العالية على خشبة المسرح.. وكذلك أصوات الطبيعة الخلابة من حفيف الشجر والنخيل وأصوات القصاع والسيوف ونباح الكلاب، ومجالس الأنس والقهوة العربية، والغناء باللغة العربية الفصحى التي هي لغة أرض نجد والحجاز موقع الأحداث.تربية المرأة والحجاب
By محمد طلعت حرب. 0001
الفضل في فتح باب هذا البحث لكتاب تحرير المرأة الذي وضعه حضرة الفاضل قاسم بك أمين يقول فيه: إن المرأة…
مساوية للرجل من جميع الوجوه، وإن الرجل ظالم لها في حقوقها، ويحثُّ فيه على تربيَّـة المرأة وتعليمها كما يتعلَّم الرجل سواءً بسواءٍ، ويقول بلزوم رفع الحجاب، ووجوب الاختلاط؛ لأن حجاب المرأة وعدم اختلاطها مما يقيِّد حريَّـتها التي منحها الله إيَّاها، ويمنع من قيامها بالعمل المكلَّـفة به في الهيئة الاجتماعية، إلى آخر ما يدعو إليه، ولم يكد يظهر هذا الكتاب في عالم الوجود حتى أُشِيع في بعض الجرائد أنه تألَّـفت لجنة في مصر تحت رعاية عظيم بها لتحرير المرأة الشرقيَّـة على الطريقة التي أشار إليها حضرة المؤلِّـف في كتابه، وأخذ الناس من ذلك الوقت يبحثون في موضوع الكتاب، وما احتوى عليه من أفكار وأماني؛ ولقد انقسموا حزبين: حزبًا يرى رأى المؤلِّـف وهم قلائل يُعدُّون على الأصابع، والحزب الآخر وهو الأعظم عددًا أجمع على استهجان ما ورد بالكتاب، ويقول إنه يدعو إلى بدعة في الدين لا في العوائد فقط، وكلا الحزبين مسلم، والحمد لله بأن الدين لا يمنع مطلقًا من تعليم المرأة وتربيتها وتهذيبها بل هو يحضُّ على ذلك، ويأمر به، ولكنهما يختلفان فيما ينبغي أن تعلمه المرأة، وفي طريقة التعليم والتهذيب. ولمَّا رأينا هذا الجدال والكفاح بين فريقين يعزِّز كل منهما قوله بالشرع، ويقول إن الحق والدين في جانبه، ورأينا أنه لم يكد يخلو مجتمع من الكلام في هذا الموضوع تاقت نفسنا إلى البحث والتنقيب والدخول فيه، ونحن نعرض على القُرَّاء نتيجة بحثنا، فإن أخطأنا فلنا من حسن النيَّـة ما نرجو معه غفران سيئات خطئنا، وإن أصبنا المرمى- كما نظنُّ- فلسنا نسأل على عملنا أجرًا فنقول: أول شيء طرأ على ذهننا حين قرأنا الكتاب، ورأينا الناس أخذت تسلق حضرة المؤلِّـف بألسنة حداد، ويحملون عليه وعلى كتابه حملات لم نتعوَّدها على مؤلِّـف غيره من قبل أن لا بُدَّ في الأمر من شيء مهم حمل الناس على ذلك؛ إذ لا يمكن أن يجتمع كل الناس على ضلالة، ولا يخفى أن ألسنة الخلق أقلام الحق؛ فأخذنا نسأل ونتساءل ونبحث ونتناظر حتى علمنا أن معظم هياج الرأي العام على حضرة المؤلِّـف ناتج مما هو راسخ في أذهانهم من أن رفع الحجاب والاختلاط كلاهما أمنيَّـة تتمنَّـاها أوروبا من قديم الزمان لغاية في النفس يدركها كلُّ مَنْ وقف على مقاصد أوروبا بالعالم الإسلامي، ويقولون: إن "للأوروباوبين مطامع قديمة، ومآرب في النفس يظهرها "زيادة التقرُّب من العالمين الشرقي والغربي حتى أن بعض أمراء المسلمين" "اتَّخذ هذه المقاصد ذريعة يتقرَّب بها إلى بعض دول أوروبا في نيل" "مآربه؛ ومن ذلكالقانون في الطب 2
By ابن سينا. 0001
اعلم أن المرارة كيس معلّق من الكبد إلى ناحية المعدة من طبقة واحدة عصبانية ولها ضمّ إلى الكبد ومجرى فيه…
يجذب الخلط الرقيق الموافق لها والمرار الأصفر ويتصل هذا المجرى بنفس الكبد والعروق التي فيها يتكون الدم وله هناك شعب كثيرة غائصة وإن كان مدخل عمودها من التقعير والفم ومجرى إلى ناحية المعدة. والأمعاء ترسل فيه إلى ناحيتهما فضل الصفراء على ما ذكرناه في الكتاب الأول. وهذا المجرى يتصل أكثر شعبه بالاثني عشري وربما اتصل شيء صغير منه بأسفل المعدة وربما وقع الأمر بالضد فصار الأكبر المتصل بالوعاء الأغلظ إلى أسفل المعدة والأصغر إلى الاثني عشري. وفي أكثر الناس هو مجرى واحد متصل بالاثني عشري. وأما مدخل الأنبوبة المصاصة للمرارة في المرارة فقريب من مدخل أنبوبة المثانة في المثانة. ومن عادة الأطباء الأقدمين أن يسموا المرار الكيس الأصغر كما أنه من عادتهم أن يسموا المثانة الكيس الأكبر ومن المنافع في خلقة المرارة تنقية الكبد من الفضل الرغوي وأيضاً تسخينها كالوقود تحت القدر وأيضاً تلطيف الدم وتحليل الفضول وأيضاً تحريك البراز وتنظيف الأمعاء وشدّ ما يسترخي من العضل حوله وإنما لم يخلق في الأكثر للمرارة سبيل إلى المعدة لتغسل رطوباتها بالمرة كما تغسل بها في رطوبات الأمعاء لأن المعدة تتأذى بذلك وتغثّي ويفسد الهضم فيها بما يخالط الغذاء من خلط رديء ويأتيها من العرق الضارب. وللعصبة التي تتصل بالكبد شعبتان صغيرتان جداً والمرارة كالمثانة طبقة واحدة مؤلفة من أصناف الليف الثلاثة وإذا لم تجذب المرارة المرار أو جذبت فلم تستنق عنه حدثت آفات فإن الصفراء إذا احتبست فوق المرارة أو رمت الكبد وأورثت اليرقان وربما عفنت وأحدثت حميات رديئة. وإذا سالت إلى أعضاء البول بإفراط قرحت وإذا سالت إلى عضو ما أحدثت الحمرة والنملة وإذا دبت في البدن كله ساكنة غير هائجة أحدثت اليرقان وإذا سالت عن المرارة إلى الأمعاء بإفراط أورثت الإسهال المراري والسحج.أسواق الذهب
By أحمد شوقى. 0001
قلْ لا أعرِف الرِّقّ، وتقيَّد بالواجب وتقيَّد بالحقّ؛ الحرية وما هِيَه؟ "الحُمَيراءُ" الغالية، فِتنةُ القرون الخالية، وطَلِبةُ النفوسِ العالية؛ غِذاءُ…
الطّبائع، ومادّةُ الشرائع، وأُمُّ الوسائل والذَّرائع؛ بنتُ العلم إذا عمّ، والخلق إذا تمّ، وربيبة الصبر الجميل والعمل الجمّ؛ الجهلُ يئدُها، والصغائرُ تُفسدُها، والفُرْقةُ تُبعدُها؛ تكبيرةُ الوجود، في أُذُن المولود؛ وتحية الدُّنيا له إذا وصل، وصيْحة الحياة به إذا نَصَل؛ هاتِفٌ منَ السماءِ يقولُ له: يا ابنَ آدم؛ حَسْبُكَ من الأسماءِ عبدُ الله وسيّدُ العالَم، وهي القابلة التي تستقبله، ثم تسرُّهُ وتُسَرْبلُه، وهي المهدُ والتميمَة، والمُرضعُ الكريمة، المنجبة كـ "حليمة". ألبانُها حياة، وأحضانُها جنَّات. وأنفاسُها طيِّبات. العزيزُ من وُلدَ بين سَحْرِها ونَحْرها، وتعلق بصدرِها، ولعِبَ على كَتِفها وحِجرها، وترعرعَ بين خِدرها وسِترها.. ضجيعةُ موسى في التابوت، وَجاوَرَتْه في دار الطاغوت، والعصا التي توكأ عليها، والنَّارُ التي عشَا إليها، جبلّةُ المَسيح، السِّيدِ السَّميح، وإنجيلُه، الذي حاربُه جيلُه، وسَبيلُه، الذي جانَبَهُ قَبيلُه، طِينةُ محمدٍ عن نفسِه، عن قومِه، عن أمسِه، عن يومه، أنسابٌ عالية، وأحسابٌ زاكية، وملوكٌ بادية، لم يَدنهم طاغية، وهي رُوحُ بيانِه، ومُنحدَر السُّوَر على لسانِه، الحرِّية، عقدُ الملك، وعهدُ المَلْك، وسًكان الفُلْك، يدُ القلم، على الأمم، ومِنحة الفكر، ونفحة الشعر وقصيدة الدهر، لا يُستَعْظَمُ فيها قرْبان، ولو كان الخليفة عثمان بن عفان، جنينٌ يحمَلُ به في أيام المحْنَة، وتحتَ أفياء الفتنة، وحينَ البغي سيرة السَّامَّة ، والعدوان وتيرة العامَّة، وعندَما تناهى غفلة السواد، وتفاقم عَبث القوَّاد، وبين الدَّم المطلول، والسيف المسلول، والنظم المحلول، وكذلك كان الرُّسلُ يولدون عندَ عموم الجهالة، ويُبعثون حين طمُوم الضلالة؛ فإذا كَملَتْ مدَّتُه. وطلَعتْ غُرَّتهُ، وسطعَتْ أُسِرَّتُه، وصحَّتْ في المهد إمرتُه، بدّلت الحالَ غيرَ الحال، وجاءَ رجالٌ بعدَ الرِّجَال؛ دينٌ ينفسحُ للصادقِ والمنافق، وسوقٌ يتَّسع للكاسِد والنَّافق، مولودٌ حمْلُهُ قرُون، ووضعُهُ سِنُون، وحَداثتُه أشغالٌ وشئون، وأهوالٌ وشجون، فرحِمَ الله كلَّ من وطَّأ ومهَّد، وهيَّأ وتعهَّد، ثم استشهدَ قبلَ أن يشهَد. إذا أحرزت الأُممُ الحرِّيَّة أتت السيادةُ من نفسِها، وسعت الإمارةُ على رأسِها، وبُنِيَت الحضارةُ من أُسِّها؛ فهي الآمرُ الوازع، القليلُ المُنازِع، النبيلُ المشاربِ والمَنَازع؛ الذي لا يتخذ شِيعة، ولا صنيعة،أخصر المختصرات في الفقه الحنبلي
By محمد بن بدر الدين بن بلبان الدمشقي الحنبلي.
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلْمُفَقِّهِ مَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ فِي اَلدِّينِ , وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ الامين اَلْمُؤَيَّدِ بِكِتَابِهِ اَلْمُبِينِ ,اَلْمُتَمَسِّكِ…
بِحَبْلِهِ اَلْمَتِينِ وَعَلَى أَهْلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. وَبَعْدُ: فَقَدْ سَنَحَ بِخَلَدِي أَنْ أَخْتَصِرَ كِتَابِي اَلْمُسَمَّى بِـ"كَافِي اَلْمُبْتَدِي" اَلْكَائِنَ فِي فِقْهِ اَلامَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ اَلصَّابِرِ لِحُكْمِ اَلْمَلِكِ اَلْمُبْدِي ; لِيَقْرُبَ تَنَاوُلُهُ عَلَى اَلْمُبْتَدِئِينَ , وَيَسْهُلَ حِفْظُهُ عَلَى اَلرَّاغِبِينَ , وَيَقِلَّ حَجْمُهُ عَلَى اَلطَّالِبِينَ , وَسَمَّيْتُهُ "أَخْصَرَ اَلْمُخْتَصَرَاتِ" ; لانِّي لَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْصَرَ مِنْهُ جَامِعٍ لِمَسَائِلِهِ فِي فِقْهِنَا مِنَ اَلْمُؤَلَّفَاتِ , وَاَللَّهَ أَسْأَلُ أَنْ يَنْفَعَ قَارِئِيهِ وَحَافِظِيهِ وَنَاظِرِيهِ إِنَّهُ جَدِيرٌ بِإِجَابَةِ اَلدَّعَوَاتِ , وَأَنْ يَجْعَلَهُ خَالِصًا لِوَجْهِهِ اَلْكَرِيمِ , مُقَرِّبًا إِلَيْهِ فِي جَنَّاتِ اَلنَّعِيمِ , وَمَا تَوْفِيقِي وَاعْتِصَامِي إِلا بِاَللَّهِ , عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ.لغز اللاسعة المتسللة
By نانسي بنتلي. 2003
يلاحظ نجيب المتميز برغبته في حل الألغاز بطريقة "الباحث" المنهجية بأن الطيور الزرقاء قد اختفت من البلدة. فيبدأ بالتساؤل وجمع…
الاستدلالات للتوصل لحل هذا اللغز المفاجئ. وبينما يحاول معرفة حل للغز, يجد نجيب الكثير من المعلومات عن طريق البحث وتوجيه الأسئلة والقراءة إلى أن يصل لطريقة تحافظ على الطيور الزرقاء وتشجعها على البقاء.Averroes on Plato's "Republic"
By Averroes, Ralph Lerner. 1974
"In one fashion or another, the question with which this introduction begins is a question for every serious reader of…
Plato's Republic: Of what use is this philosophy to me? Averroes clearly finds that the Republic speaks to his own time and to his own situation. . . . Perhaps the greatest use he makes of the Republic is to understand better the shari'a itself. . . . It is fair to say that in deciding to paraphrase the Republic, Averroes is asserting that his world--the world defined and governed by the Koran--can profit from Plato's instruction."--from Ralph Lerner's IntroductionAn indispensable primary source in medieval political philosophy is presented here in a fully annotated translation of the celebrated discussion of the Republic by the twelfth-century Andalusian Muslim philosopher, Abu'l-Walid Muhammad Ibn Ahmad Ibn Rushd, also know by his his Latinized name, Averroes. This work played a major role in both the transmission and the adaptation of the Platonic tradition in the West. In a closely argued critical introduction, Ralph Lerner addresses several of the most important problems raised by the work.Scream: Chilling Adventures in the Science of Fear
By Margee Kerr. 2015
Shiver-inducing science not for the faint of heart. No one studies fear quite like Margee Kerr. A sociologist who moonlights…
at one of America’s scariest and most popular haunted houses, she has seen grown men laugh, cry, and push their loved ones aside as they run away in terror. And she’s kept careful notes on what triggers these responses and why. Fear is a universal human experience, but do we really understand it? If we’re so terrified of monsters and serial killers, why do we flock to the theaters to see them? Why do people avoid thinking about death, but jump out of planes and swim with sharks? For Kerr, there was only one way to find out. In this eye-opening, adventurous book, she takes us on a tour of the world’s scariest experiences: into an abandoned prison long after dark, hanging by a cord from the highest tower in the Western hemisphere, and deep into Japan’s mysterious "suicide forest. ” She even goes on a ghost hunt with a group of paranormal adventurers. Along the way, Kerr shows us the surprising science from the newest studies of fear--what it means, how it works, and what it can do for us. Full of entertaining science and the thrills of a good ghost story, this book will make you think, laugh--and scream.The Law of the Land: A Grand Tour of Our Constitutional Republic
By Akhil Reed Amar. 2015
From Kennebunkport to Kauai, from the Rio Grande to the Northern Rockies, ours is a vast republic. While we may…
be united under one Constitution, separate and distinct states remain, each with its own constitution and culture. Geographic idiosyncrasies add more than just local character. Regional understandings of law and justice have shaped and reshaped our nation throughout history. America’s Constitution, our founding and unifying document, looks slightly different in California than it does in Kansas. In The Law of the Land, renowned legal scholar Akhil Reed Amar illustrates how geography, federalism, and regionalism have influenced some of the biggest questions in American constitutional law. Writing about Illinois, "the land of Lincoln,” Amar shows how our sixteenth president’s ideas about secession were influenced by his Midwestern upbringing and outlook. All of today’s Supreme Court justices, Amar notes, learned their law in the Northeast, and New Yorkers of various sorts dominate the judiciary as never before. The curious Bush v. Gore decision, Amar insists, must be assessed with careful attention to Florida law and the Florida Constitution. The second amendment appears in a particularly interesting light, he argues, when viewed from the perspective of Rocky Mountain cowboys and cowgirls. Propelled by Amar’s distinctively smart, lucid, and engaging prose, these essays allow general readers to see the historical roots of, and contemporary solutions to, many important constitutional questions. The Law of the Land illuminates our nation’s history and politics, and shows how America’s various local parts fit together to form a grand federal framework.The Wise King: A Christian Prince, Muslim Spain, and the Birth of the Renaissance
By Simon R. Doubleday. 2015
"If I had been present at the Creation,” the thirteenth-century Spanish philosopher-king Alfonso X is said to have stated, "Many…
faults in the universe would have been avoided. ” Known as El Sabio, "the Wise,” Alfonso was renowned by friends and enemies alike for his sparkling intellect and extraordinary cultural achievements. In The Wise King, celebrated historian Simon R. Doubleday traces the story of the king’s life and times, leading us deep into his emotional world and showing how his intense admiration for Spain’s rich Islamic culture paved the way for the European Renaissance. In 1252, when Alfonso replaced his more militaristic father on the throne of Castile and León, the battle to reconquer Muslim territory on the Iberian Peninsula was raging fiercely. But even as he led his Christian soldiers onto the battlefield, Alfonso was seduced by the glories of Muslim Spain. His engagement with the Arabic-speaking culture of the South shaped his pursuit of astronomy, for which he was famed for centuries, and his profoundly humane vision of the world, which Dante, Petrarch, and later Italian humanists would inherit. A composer of lyric verses, and patron of works on board games, hunting, and the properties of stones, Alfonso is best known today for his Cantigas de Santa María (Songs of Holy Mary), which offer a remarkable window onto his world. His ongoing struggles as a king and as a man were distilled--in art, music, literature, and architecture--into something sublime that speaks to us powerfully across the centuries. An intimate biography of the Spanish ruler in whom two cultures converged, The Wise King introduces readers to a Renaissance man before his time, whose creative energy in the face of personal turmoil and existential threats to his kingdom would transform the course of Western history.The Collapse: The Accidental Opening of the Berlin Wall
By Mary Elise Sarotte. 2014
The Berlin Wall was erected in 1961 to end all traffic between the city’s two halves: the democratic west and…
the communist east. The iconic symbol of a divided Europe, the Wall became a focus of western political pressure on East Germany; as Ronald Reagan’s famously said in a 1987 speech in Berlin, "Mr. Gorbachev, tear down this wall!” But as award-winning historian Mary Sarotte shows in [Title TK] , the opening of the Wall on November 9, 1989 was not, as is commonly believed, the East German government’s deliberate concession to outside influence. It was an accident. A carelessly worded memo written by mid-level bureaucrats, a bumbling press conference given by an inept member of the East German Politburo, the negligence of government leaders, the bravery of ordinary people in East and West Berlin--these combined to bring about the end of nearly forty years of oppression, fear, and enmity in divided Berlin. When the news broke, Washington and Moscow could only stand by and watch as Tom Brokaw and other journalists narrated the televised broadcast of this critical moment in the thawing of the cold war. Sarotte opens her story in the months leading up to that fateful day. Following East German dissidents, she shows how their efforts coalesced around opposition to the regime’s restrictions on foreign travel. The city of Leipzig, close to the border with Czechoslovakia, became a hothouse of activism, and protests there quickly grew into massive demonstrations. The East German Politburo hoped to limit its citizens’ knowledge of these marches, but two daring dissidents, East Berliners Aram Radomski and Siegbert Schefke, managed to evade the Stasi and film the largest of them from a church tower. They then smuggled their tape to West Germany; broadcast in both nations, the footage galvanized activists across East Germany, and precipitated the stunning developments on November 9. Facing mounting pressure from its own citizens, the East German Politburo planned to put off enacting any meaningful change to its travel policy by issuing a deceptive ruling that would appear to offer more freedom, but which in fact would allow the state to maintain strict control over its citizen’s movements. But the bureaucrats tasked with preparing the "new” regulations misunderstood their task, and instead drafted a declaration that said East Germans could freely leave the country. This declaration ended up in the hands of regime spokesman Günter Schabowski, who announced the rules at a press conference without understanding their import. Stunned reporters were soon broadcasting the news around the world. Crowds of East Germans began streaming to the Wall, prompting a showdown with border guards, who received no support or direction from East German leadership as the throngs multiplied. By 11:30, Harald Jäger, a second-tier passport control officer, had had enough and finally opened the wall to the mob gathering outside his gate. Even though East German forces successfully regained control by the morning, it was too late--for the wall, for the regime, and for Communism in Eastern Europe. Drawing on evidence from archives in multiple countries and languages, along with dozens of interviews with key actors, including Harald Jäger, [Title TK] is the definitive account of the event that brought down the East German Politburo and came to represent the final collapse of the Cold War order.Destruction Was My Beatrice: Dada and the Unmaking of the Twentieth Century
By Jed Rasula. 2015
In 1916, as World War I raged around them, a group of bohemians gathered at a small nightclub in Zurich,…
Switzerland for a series of bizarre performances. Three readers simultaneously recited a poem in three languages; a monocle-wearing teenager performed a spell from New Zealand; another young man flung bits of papier-mâché into the air and glued them into place where they landed. One of these artists called the sessions "both buffoonery and a requiem mass. ” Soon they would be known by a more evocative name: Dada. In Destruction Was My Beatrice, modernist scholar Jed Rasula presents the first narrative history of the emergence, decline, and legacy of Dada, showing how this strange artistic phenomenon spread across Europe and then the world in the wake of the Great War, fundamentally reshaping modern culture in ways we’re still struggling to understand today.شرح تشريح القانون
By ابن النفيس. 0001
قال الشيخ الرئيس رحمة الله عليه وجملة العظام دعامة وقوام للبدن وما كان من هذه العظام إنما يحتاج إليه للدعامة…
فقط أو للوقاية ولا يحتاج إليه لتحريك الأعضاء فإنه خلق مصمتاً وإن كان فيه المسام والفرج التي لا بد منها. إلى قوله: والعظام كلها متجاورة متلاقية. الشرح كل عضو ولا بد أن يكون في جرمه خلل ينفذ فيه الغذاء إلى عمقه وهذا الخلل إن لم يكن محسوساً سمي مساماً ويسمى ما كان خلله من العظام كذلك مصمتاً لأنه مصمت في الحس وإن كان ذلك الخلل محسوساً فإما أن يكون متفرقاً في جرم العضو كما في عظم الفك الأسفل فيسمى ما كان من العظم كذلك هشاً متخلخلاً أولا يكون متفرقاً في جرمه بل مجتمعاً في موضع واحد فيسمى ما كان من العظام كذلك مجوفاً. وكل عظم فإما أن يكون صغيراً جداً كالأنملة بل كالعظام السمسمانية فلا يحتاج فيه إلى تجويف محسوس لأن هذا لصغره يتمكن الغذاء من النفوذ إلى قعره بسهولة لقصر المسافة أولا يكون صغيراً. فإما أن يكون المقصود منه الحركة أو آلة الدعامة والوقاية أو مجموع الأمرين. والحركة تحوج إلى الخفة وذلك يقتضي التجويف. والدعامة والوقاية يحوجان إلى قوة الجرم وذلك يحوج إلى عدم التجويف وإذا اجتمع الأمران روعي كل واحد منهما وتكون أكثر العناية مصروفة إلى الأهم منها وهو الذي الحاجة إليه من ذلك العظم أشد فلذلك خلق عظم الفك الأسفل كثير التجويف متخلخلاً لتكون خفته كبيرة إذ معظم الحاجة إليه إنما هو الحركة. وخلق العظم الوتدي مصمتاً لشدة الحاجة فيه إلى الدعامة والوقاية والوثاقة مع عدم الحاجة إلى الحركة. وخلق كل واحد من عظمي الساق والساعد ذا تجويف واحد لاجتماع الغرضين فيه. لأن عظم الساق مجوفاً يحتاج إلى قوة الجرم ليكون قوياً على حمل البدن ويحتاج إلى الخفة لأجل سهولة الحركة ففائدة تجويفه أن يكون أخف وفائدة توحيد التجزيف أن يبقى جرمه قوياً فتجتمع الخفة من القوة وهذا كما في القنا والقصب. قوله: وجعل تجويفه في الوسط واحداً ليكون جرمه غير محتاج إلى مواقف الغذاء المتفرقة. أما أن هذا التجويف يكون في الوسط فلأمرين: أحدهما: أن التجويف لو مال إلى جهة لضعف جرم العظم من تلك الجهة فكان يتهيأ للانكسار منها وذلك لأن الجوانب إذا كانت كلها متساوية في القوة لم يمكن الانكسار من جهة منه أولى منن غيرها فيكون حصوله أعسر ولو كان كل واحد من الجوانب أضعف من الجانب الذي ضعف لو حده وكذلك فإن الصفارين ونحوهم يحزون الموضع الذي يريدون الانكسار منه حزاً يسيراً فينكسر المنحز من ذلك الموضع أسهل مما لو كان جرمه من كل جانب بتلك القوة وما ذلك إلا لتعيين موضع يكون أولى بالانكسار. وثانيالسيف في الصخرة
By غريس مكاروني. 1992
كتاب من التراث الأوروبي يحكي قصة الأسطورة المعروفة لكيف أصبح الملك آرثر ملكاً وهو في عمر صغير. يقدم الكتاب هذه…
القصة والأسطورة بطريقة سهلة وشيقة تثير انتباه الأطفال واهتمامهم. ففي التفاصيل, استخدم الكتاب صفات شيقة لوصف أشخاص القصة بدلاً من تسميتهم بالاسم والتاريخ, فاستخدم صفات "الرجل السمين الطويل", و"الرجل القصير النحيل", و"الرجل الطويل النحيل", و"الرجل القصير السمين", وكلهم يتنافسون على من يصير ملكاً. ولأنه لم يكن هناك من طريقة ذكية لاتخاذ القرار حول من يصبح ملكاً, فقد اندلعت حرب بين أنصار المرشحين. عندها تم استشارة رجل حكيم والذي بدوره أحالهم على صخرة بداخل صخرة قائلاً بأن من يتمكن من استخراج السيف من تلك الصخرة الداخلية يتوج ملكاً. لكن أياً من المرشحين الأربعة لم يتمكن من سحب السيف, وبالتالي عاد الجميع إلى التقاتل مرة أخرى. بالصدفة كان طفل يدعى آرثر يبحث عن السيف لرجل عجوز طلب منه ذلك, فسحب ذلك السيف من الصخرة. وكانت المفاجأة بأن السيف انسحب من الصخرة بكل سهولة. وهكذا صار الطفل آرثر ملكاً عظيماً.لغز في المتحف
By كريستن هال. 2003
تضع المعلمة للأطفال لغزاً يبحثون عن حله في رحلتهم في متحف التاريخ الطبيعي فيتحول الأطفال إلى باحثين يقارنون خصائص الحيوانات…
والحشرات والزواحف بدءاً من الديناصورات إلى الحشرات. خلال رحلة البحث عن حل للغز, يستعرض الأطفال معلومات وحقائق كثيرة عن هذه الكائنات وما أن يجد أحدهم إحدى الخصائص التي ذكرتها المعلمة في لغزها حتى يقفز فرحاً, لكن عدم وجود بقية الخصائص يجعل الأطفال يدركون بأن الكائنات الحية قد تتشارك ببعض الخصائص وبأن بحثهم لم ينته بعد. وأخيراً وبعد التجول في أرجاء المتحف والتعرف على مختلف الأقسام ومختلف أنواع الكائنات وخصائصها المشتركة, يجد الأطفال حل لغزهم المتمثل في حشرة ما كانت لتخطر على بالهم, وهي "الخنفساء".لغز السباق مع الزمن
By جيمس برلر. 2003
يقع سامي سالم في ورطة حين تختفي حقيبته لأنه كان قد وضع فيها ساعة جده النفيسة التي أهداها إياه والده.…
وتتعقد الأمور حين يطلب الأب من سامي الذهاب معه في اليوم التالي إلى محل المجوهرات لشراء سلسلة جديدة للساعة. يشكل سامي وزملاءه فريقاً للبحث ويعملون بطريقة منظمة ومنهجية لحل اللغز ومعرفة من أخذ الحقيبة. وتتعقد الأمور أكثر حين يحين الموعد ويذهب سامي مع والده إلى المتجر بالفعل قبل العثور على الساعة. لكن في اللحظة الحرجة وحين يطلب البائع الساعة, يأتي أصدقاء سامي ويدس "راغب" الساعة في يد سامي لينتهي الموقف نهاية سعيدة بفضل الأصدقاء والطريقة المنظمة التي اتبعها الفريق للبحث.